بعد مرور سبع سنوات، عادت طائرات الخطوط الجوية الكويتية إلى سماء ماليزيا مرة أخرى. وفي يوم أمس، هبطت أول رحلة للخطوط الجوية الكويتية في مطار كوالالمبور الدولي، وهي طائرة بوينج 777-300ER، وسط استقبال تقليدي برش المياه. انطلقت الرحلة KU409 من الكويت في وقت مبكر من الصباح، ووصلت بنجاح بعد ساعات.
أعلن رئيس مجلس إدارة شركة ATS Global Travel and Charter، التي تم تعيينها كوكيل لخدمات الخطوط الجوية الكويتية في ماليزيا، أن هناك خططاً لتشغيل رحلات متكررة مرتين في الأسبوع، ومن المتوقع زيادتها في المستقبل. وبفضل وجود الكويت كمركز دولي، ستوفر هذه الرحلات للمسافرين الماليزيين فرصاً للعبور والوصول إلى وجهات عالمية مثل لندن وميونخ في ألمانيا.
وتُعد ماليزيا الآن واحدة من ثلاث دول في جنوب شرق آسيا التي تقدم خدمات الطعام للركاب على متن الخطوط الجوية الكويتية، بجانب بانكوك في تايلاند وجاكرتا في إندونيسيا.
بعد أن انطلقت الرحلة الأولى للخطوط الجوية الكويتية إلى ماليزيا، يتوقع أن تفتح هذه الخدمة أفاقًا جديدة للسفر بين البلدين. يعد افتتاح هذه الرحلات الجوية بين الكويت وماليزيا خطوة استراتيجية في تعزيز الروابط الاقتصادية والثقافية بين البلدين.
ومن الجدير بالذكر أن طائرات الخطوط الجوية الكويتية تتميز بمستوى عالٍ من الراحة والتجهيزات الحديثة، مما يوفر للمسافرين تجربة سفر ممتعة ومريحة. ومع ازدياد تردد الرحلات بمرور الوقت، سيتمكن المسافرون الماليزيون من الاستفادة من مزيد من الخيارات والمرونة في التخطيط لرحلاتهم إلى الكويت ووجهات أخرى في العالم.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمسافرين الاستفادة من خدمات العبور والتوصيل السريعة والفعّالة عبر مطار الكويت الدولي، مما يجعلهم قادرين على الاستمتاع برحلاتهم بأقصى قدر من السلاسة والراحة.
إن فتح هذه الرحلات الجوية الجديدة بين الكويت وماليزيا يعكس التزام البلدين بتعزيز الروابط الثنائية وتعزيز التبادل التجاري والسياحي بينهما، مما يعزز التفاهم والتعاون المتبادلين في مختلف المجالات.
وتُعد ماليزيا الآن واحدة من ثلاث دول في جنوب شرق آسيا التي تقدم خدمات الطعام للركاب على متن الخطوط الجوية الكويتية، بجانب بانكوك في تايلاند وجاكرتا في إندونيسيا.
بعد أن انطلقت الرحلة الأولى للخطوط الجوية الكويتية إلى ماليزيا، يتوقع أن تفتح هذه الخدمة أفاقًا جديدة للسفر بين البلدين. يعد افتتاح هذه الرحلات الجوية بين الكويت وماليزيا خطوة استراتيجية في تعزيز الروابط الاقتصادية والثقافية بين البلدين.
ومن الجدير بالذكر أن طائرات الخطوط الجوية الكويتية تتميز بمستوى عالٍ من الراحة والتجهيزات الحديثة، مما يوفر للمسافرين تجربة سفر ممتعة ومريحة. ومع ازدياد تردد الرحلات بمرور الوقت، سيتمكن المسافرون الماليزيون من الاستفادة من مزيد من الخيارات والمرونة في التخطيط لرحلاتهم إلى الكويت ووجهات أخرى في العالم.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمسافرين الاستفادة من خدمات العبور والتوصيل السريعة والفعّالة عبر مطار الكويت الدولي، مما يجعلهم قادرين على الاستمتاع برحلاتهم بأقصى قدر من السلاسة والراحة.
إن فتح هذه الرحلات الجوية الجديدة بين الكويت وماليزيا يعكس التزام البلدين بتعزيز الروابط الثنائية وتعزيز التبادل التجاري والسياحي بينهما، مما يعزز التفاهم والتعاون المتبادلين في مختلف المجالات.